السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نا مشتركة جديدة معاكو وبدور كدا على النت بالصدفة عرفت المنتدى دا

قولت اقلكو على مشكلتى يا ستات ويا بناتيت

زمان وانا صغيرة مسكت منطقه التبول اكرمكم الله فخايفة يكون اثر دا على الغشاء

مع العلم انا مش عارفة بالظبط ان غشاء البكارة فوق فتحة التبول ولا العكس

فدا قالقنى جداااااااا

والحمد لله منزلش دم ولا حسيت بوجع


بس بردو قلقانة


ياريت ردودكوووو

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اختي العزيزه لاداعي للقلق فغشاء البكاره ليس من السهوله ان يتم فقده

وهذه الراوبط ستفيدك ايضا

http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=3497

http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=3770

__________________

اهلين خيتوو
ما في داعي للخوف
بما انه ما في دم
وانتي ما وضحتي طريقة مسكك اله
لكن ان شاء الله ما في خوف
والروابط مفيدة جدا حاولي تتطلعي عللي فيها
تحياتي

فتحة التبول متاثرش على البكارة وانا عندي موضوع نفسي تسمعوني تجاوبولي عليه
انا كنت بمارس العادة السرية ومكنتش اعرف البكارة الا لما كبرت المهم حاولت اكشف على نفسي بالمراية فلقيت المكان وانا قاعدة مفيش فتحة ولما باعدت المكان المغلق ده لقيت قطع لحمية بها فتحة على شكل رسمت العين وبداخلها فتحة على شكل راس الدبوس ومعرفش انا بكر ولا لا بس محدش لمسني ولا دخلت ايدي جوا كلها مداعبة للبظرة فقد من الخارج حد يرد عليا يطمني مش اكتر وشكل بكارتي مش شبه اي نوع من الاغشية وارجو منكم الرد سريعا وشكرا

اولا اقولك حرام ممارسة العاده السريه واقولك خافي الله لو متي وانتي تمارسي كيف تقابلي الله

اعوذبالله من غضب الله

بإذن الله العادة السرية لاتؤثر على غشاء البكارة فاطمئني

ولكن احذري فالعادة السرية عواقبها سيئة جداًًًً

لذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم (لعن الله ناكح يده)

وديننا لايحرم شيء إلا معناه فيه ضرر خطير علينا


وسأنقل لك ماكتبته الأخت الفاضلة الصائمة لله عن أضرار العادة السرية وكيفية التخلص منها بإذن الله:


أضرار العادة السرية طبياً وأثرها السلبي على الفتاة شكلياً ونفسياً ..

{ أولاً }

ممارسة العادة السرية لمدة طويلة بالنسبة للفتيات تسبب ؛ اعتلال الصحة , حب الانطواء وعدم حبها

للخروج او للمارسة اية هوايه وخاصة اذا كانت العادة معها مزمنه.وتغير الون الجلد للون الداكن حتى لو كانت ذات بشرة بيضاء ....

{ ثانياً }

كثرة اللعب بالبظر والضغط عليه بالاصبع او اية آلة او وسيلة لتحقيق الدفق ينجم عنه قتل حساسية البظر مع

مرور الوقت وقتل استجاباته للعملية الحقيقيه.أي لاتستمتعي مع الزوج مستقبلاً ألبته ..ويموت عنها

الإحساس باللمس على الجديد أي لاتتأثر بإغاظ الإعتصاب { الجسم لايستجيب } إلا فقط بتلك الممارسة ؛

وإعادة التأهيل تحتاج لوقت طويل جداُ ..حتى يم للفتاة الإستمتاع بالعلاقة الخاصة كأنثى عادية حافظة على

نفسها من تلك العادة السيئة ..وهذا سيوثر سلبياً على نفسيتها ..

{ ثالثاً }

كثر تحريك بالبظر وفتحة المهبل ستشوه الاثنين مع بعض ويكون شكلهما مقزز جداً .أي متشوه وسنتتقل الأمراض

من اليد وملامستها لاجزاءاخرى من الجسم ومن ثم ممارسة العادة مباشرة, ولكون تلك المنطقة لها

بكتيرياتها الخاصة بها و هي عضوية ومن نفس المنطقة والنوع فإن هذا يساعد على خلق بكتيريا من غير

المنطقة وبالتالي مشاكل جديده وامراض جديده لم تكن من ضمن المنطقه.ومن ثم تعاني الفتاة من الروائح

الغير المستحبه والسؤال والإفرازات .

{ رابعاً }

سبحان الله من الطبيعي بعد ألتقاء الزوجان وإنتهاء المسألة يمتص الرحم مايقذف به

لتكوين الجنين ولكن { عند ممارسة العادة السرية } يمتص الرحم الهواء وبه ميكروبات

وذلك يسبب أمراض وبكتيريا ؛ ....وإحتقان شديد في الحوض بسبب تدفق الدماء الشديد في تلك

المنظقة ..ولهذا تشعر الفتاة بألم في أسفل الظهر والبطن

{ خامساً }

كثرة انتصاب حلمة الثدي للفتاة وعدم بلوغها الرعشة الحقيقية التي تبلغها مع الزوج

يؤثر على غضاريف وشبكة وانسجة الصدر وبالتالي الترهل مبكرا وهي مازالت بكرا.

ويغير من جمال مظهرها وصدرها وهذا شيئ مهم لتعتني به الفتاة لأن من أساس جمال مظهرها

يجب أن تعتني به مثل ماتعتني بشعرها ووجها وجسمها وباقي أمورها كلها ...




وإليك هذه النصائح تساعدها الفتاة على ترك هذه العادة السيئة وبسهولة إن شاء الله ..

[1] - على رأسها المبادرة بالزواج عند الإمكان ولو كان بصورة مبسطة لا إسراف فيها

ولا تعقيد . وترضون خلقة ودينه ....

[2] -الاعتدال فى الأكل والشرب حتى لا تثور الشهوة .

كما قال صلى الله عليه وسلم :-

"يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج،

ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" أخرجه البخاري (5065) ومسلم (1400)

ومعنى والوجاء: نوع من الخصاء، أي أن الصوم يقطع شهوة الجماع

[3] - الإبتعاد عن كل ما يهيج الشهوة كالاستماع إلى الأغانى الماجنة والنظر إلى

الصور الخليعة ، مما يوجد بكثرة فى الأفلام بالذات ووسائل الإعلام الهدامة .

[4] - شغل الوقت بعمل الهويات التي تحبينها الفتاة ، المفيدة في دينك ودنياك ؛

[5] - - تحرص على { الصحبة الصالحة } الصديقات الصالحات اللآتي يعينون على على دينك ودنيتك .

[6] - والانشغال بالعبادة عامة من ذكر وقراءة قران والصوم وغير ذلك من العبادات .

[7] -وعدم الاستسلام للأفكار إذا راودت الفتاة عن هذه العادة السيئة والاندماج في

المجتمع بالأعمال التي تشغلك عن التفكير في الجنس مثل الإجتماع مع الأهل

الصديقات الذهاب لحلقات التحفيظ وغير ذلك .

[8] - وعندما تذهبين إلى فراشك أذهبي وأنت مجهدة من مثل مساعدة أمك

بإعمال المنزل وعندما تستلقين تنامين بسرعة .

[ 9 ] - عدم النظر إلى نفسها بالمرآة عريانة والنظر إلى تفاصيل جسدها ؛ يثري خيالها للمارسة ؛

[10] - - والبعد عن الاجتماعات المختلطة التي تثير الغرائز ولا تراعى الحدود .‏ مثل

الأسواق وغيرها إلا للحاجة الضرورية .

[11] -الابتعاد عن قراءة القصص والروايات التي تركز على الجانب الجنسي، أو متابعة

مواقع الإنترنت المهتمة بذلك.

[12] - التقليل ما أمكن من التفكير بالشهوة ، والتفكير بحد ذاته لا محذور فيه، لكنه

إذا طال قد يقود صاحبته إلى فعل الحرام.

[13] - لاتلبسي ملابس ضيقة جداً تحتك بالعورة المغلظة مثل البنطال الجنيز وغيره

حاولي أن تكون ملابسك فضفاضة نوعاً ما .


[14] - الإلتجاء لله بالدعاء وتجاهد نفسها لله جل شأنه ...وسيهديها الله إلى الطريق السوي ..

كما قال الله تعالى :-

{ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} 69العنكبوت


[15] - وتتذكر ماأعدة الله للصالحات في الجنة والأجر الكبير ..

قال الله تعالى :-

{ إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ

وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ

وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ

أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) الأحزاب/35

[16] - يجب أن تعلم الفتاة ؛ أو بالأحرى أي إنسان أنه في حرب لاهوادة فيها بين هوى نفسه و الشيطان ؛ وإذ أردت

الإنتصار ؛ أن تعيشي تحت لواء ما قال الله ورسوله ...

وعندما تسيطر الفتاة على هوى نفسها ؛؛؛ تقارن بين أثر الشهوة العاجلة التي تجنيها

حين تستجيبي للحرام ، وما يتبع هذه الشهوة من زوال لذتها، وبقاء الحسرة والألم .

وبين أثر الصبر ومجاهدة النفس ،

وتثق الفتاة بالله أن لذة الانتصار على الشهوة والنفس أعظم من لذة التمتع بالحرام .

__________________