السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكم على هذا المنتدى الرائع
مشكلتى الحقيقة أن زوجتى لا تستجيب لى فى الفراش كما أود وأريد ، فهى فى الحقيقة تستسلم وكأنها تمارس إثما وكلما طلبت منها شيئا (تلميحا)أو (تصريحا)إما أن لا تستجيب أو تستجيب على حياء
وأذكر أننى كنت أعاشرها مرة بطريقة معينة فاكتشفت بأنها تبكى سألتها إن كانت تشعر بألم أثناء الجماع فأكدت لى بأنها لا تشعر بألم ولكنها لا تريد منى أن أعاشرها بهذه الطريقة مع العلم بأنها طريقع عادية يمارسها المتزوجون بدون أى حرج أفهمتها بأنه يجوز للزوجين إمتاع بعضهما بأى شكل مالم يكن حراما كالوطء فى الدبر أو أثناء الحيض
شرحت لها كل شىء واشتريت عدة كتب للثقافة الجنسية ولكنى مازلت لا ألقى ما يسعدنى منها حتى باتت معاشرتى لها أشبه بالعادة السرية. حتى أنى أتساءل أحيانا أى لون من المتعة تجده هى بهذا السلوك
الأمر يرهقنى
تراودنى نفسى أحيانا لفعل الحرام ولكن أستغفر وأندم ولا أجد عند زوجتى ما يرضينى من هذه الناحية
فسؤالى لمن مر بتجربة كتجربتى أن يفيدنى أفاده الله.
*** تنبيه ***
عن سالم بن عبد الله قال: «سمعتُ أبا هريرةَ يقول: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول:
«كلُّ أمَّتي مُعَافىً إلا المجاهِرين.
وإنَّ من المجاهرة أَن يعملَ الرجلُ بالليل عملاً ثم يُصبح وقد سَتَرهُ الله فيقول:
يا فلان عملتُ البارحةَ كذا وكذا، وقد باتَ يَسترُه ربُّه ويُصبحُ يكشِفُ ستَر الله عنه».