التصرف بكل لين،،، وترك الامور تجري على طبيعتها،،،، بلا تصنع، ولا تجهيز، ولا احتياطات،،، ما عليك سوى البدء بركعتين شكر لرب العالمين،، وان شاء الله امورك موفقة،،،
عليه ان يوفر لها الامان ويحسسها بالطمأنينة ويحاول ان يرسم على شفتيها الابتسامه البريئة
والضحكة الطيبة ..
وعليه ان يتريث ولا يستعجل في جماعها ..
بل عليه الاكثار من مداعبتها وتقبيلها ومساعدتها في التخلص من هذا الخوف العادي
كلام الأخت الحياة أمل صحيح خصوصاً الركعتين لك ولها لتكون بداية الحياة موفقة بإذن الله
ومن ثم يأتي من بعد ذلك التقرب للزوجة بكل مودة ومحاورتها الكلام لبث الطمأنينة إلى قلبها