اريد المشاركة من جميع الأخوه الأعضاء
يحكي لي أحد الأصدقاء المقربين قصته مع زوجت جارة العزيز بل ليس جار فحسب إنه اخ له في الله وصديق حميم يقول في حديثه في يوم من الأيام بعد أن عدت من عملي وجد زوجت جاري واقفه عند باب الشقة وقد كانت لابسه شورت وحمالة فقط جسمها فاتن جداً جداً جداً وعندما رأتني دخلت البيت لكن ببرود و بعد دخولها للشقة أخذ صاحبنا يفكر فيها وبعد قليل ناظر من ثقب الباب وجدها ايضاً واقفة فقد كانت أرسلت ابنها الذي لا يتجاوز الخامسة من عمره لشراء بعض الحاجات وصاحبنا ما زال يناظر من ثقب الباب حتى عاد الطفل ودخلت زوجت جاره البيت لكن ما هي المشكل المشكلة يما ذكر لي صاحبي أن زوجته كبيره وعلى مستوى متواضع من الجمال وجمال زوجته لايساوي شي أما زوجت جاره فقد هم بها وأصبح لا ينظر إلى زوجته بل حتى وهو يجامع زوجته يتخيل انها زوجت جاره فيقول صاحبنا كيف يتصرف وقول أنا خائف جداً من هذه المصيبة التي ابتليت بها ولا سيما أنه رجل محافظ وزوجته ايضاً ويقول كيف يبتعد عن التفكير في ذلك المشهد الذي تعلق في ذهنه وجسم جارته الفاتن جداً ......... الخ
اخي الفاضل عبرة.....
انصحك لزاما ان تنصح هذا الاخ ان يقرأ كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
وهو كتاب عظيم قيم لشيخ الاسلام ابن القيم رحمه الله
ففيه حل لمشكلة الاخ.....
وإذا لم يكن موجودا عنده هذا الكتاب....
فإليك رابط هذا الكتاب :
عفوا تعف نسائكم في المحرم واجتنبوا مالايليق بمسلم
ان الزنا دين فإن أقرضته كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
من يزني يزنى به ولو بجداره ان كنت ياهذا لبيبا فافهم
والله لتجدن غب النظرات الى زوجة جارك ولو بعد حين000
قال صلى الله علي وسلم (( والله لا يؤمن من لا يأمن جاره بوائقه)) فأين انت من هذا الحديث بجريمتك المنكره التى لا يرضاها وفي ولا صديق ولا حتى حر
التعديل الأخير تم بواسطة زاجر ; 19-10-2003 الساعة 01:28 AM
اشكر الجميع على التفاعل والنصائح المؤثره وشكر خاص للمتأمل على الكتاب القيم وقد استفدت أنا قبل صاحبي من الكتاب بل حتى من النصائح وسأقوم بنسخ كل مشاركاتكم وارسلها إلى جار الفاتنة ان شاء الله
محبكم في الله عبرات حزينة
التعديل الأخير تم بواسطة عبره ; 20-10-2003 الساعة 02:23 AM