مستجداتي حاليًا خلال الايام الماضية:
مشيت بنصايحكم وحطيت ببطني بطيخة صيفي
لا اسال ولا استجوب ولا انكّد ، مررة رايقة
واسولف واحكي معاه واضحك احرص اني اتفرغ المغرب نتقهوى سوا ونحكي عن يومنا
نطلع بدون اطفال
لو لفة بالحارة

والاخصائية النفسية ان شاءالله بس ارجع من اجازتي راح احجز
حاليا حددت كذا عيادة مدحوها لي ، وان شاءالله تتيسر.

بالنسبة لزوجي رجع زي ماكان بالضبط . نفس الروتين نفس الحميمية نفس القرب نفس الاهتمام
قبل كم يوم صحاني من نومي عشان يحكيلي تفاصيل عمله الجديد.
رجعنا نحكي سوا وسواليف طويلة ومخططات مستقبلية
العلاقة الجنسية رجعت زي ماكانت
لكن مشكلة تأخر القذف لازالت مستمرة.


ما اعرف ايش اللي صار او ايش اللي تغير لاني مو فاهمة.

لما جلست أقلبها براسي ،
هو مستحيل اصلاً يكون على علاقة مع احد هناك
لانو اولاً بصراحة عنده وازع ديني كافي انه مايزني
بغض النظر عن المحرمات ، لكن فاحشة وكبيرة .. ان شاءالله انه مستبعد جدًا .

بالاضافة الى ان عمله عند كل رحلة عمل يرسل شخص مسؤول عن زي المواقف هذي يتأكدون مافيه فوضى أخلاقية.
وزوجي مارح يجازف بعمله ومنصبه عشان يُساءل عن هالشيء ، خصوصا انو صادف تنقله بين ادارتين ووحدة مرة مرة مشددين عليها.

طبعا حتى لو قلنا بالحلال، عمل زوجي يمنع منعا باتا الزواج من اجنبية
وزي ماقلت مافي شيء يخلي الشخص يجازف بمصدر دخله الوحيد وتعب عمره وشقاه .


هنا بالرياض ، طلعاته وسط الاسبوع محدودة غالبًا واغلبها تكون لاحتياجات البيت
تصليح متعطل زيارة اهله جلسة بالبيت سوبر ماركت .. الخ.

عقلي يقول هالشيء مستبعد جدا وشبه مستحيل.
لكن قلبي له رأي آخر !
ما اعرف ليه .. وايش السبب .. افكر بعقلي القى هالشيء شبه مستحيل بس يصير موقف او موقفين ينسفون كل افكاري نسف !
وتبدا الافكار تاخذني وتوديني..
اقترحت علي طبيبة استعمال لولب هرموني لمنع الحمل وانو يضخ هرمون طوال الشهر او الشهرين وعلى اساسه تنتنظم الهرمونات و تستقر

وأكيد يفرق هالشيء ع نفسية المرأة.
بس انا تعبت من اللعب بالهرمونات
ابغى جسمي طبيعي
واتوجه لاخصائية نفسية مو شرط لعلاج كيميائي.. ع الاقل علاج سلوكي !
احس راح ينفعني اكثر .







^
^
طبعًا هذا الرد كتبته الصباح ، قبل موقف محل المجوهرات
احس اني اتخبط
شايفين كيف مشاعري ترقى فوق وتدحدر تحت،؟
احتاج شخص يرشدني
هل المواقف طبيعية وانا مريضة
والا فعلا المواقف تستاهل !

__________________
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم