رد: رُزِقتٌ حبه وابتليتٌ بفراقه
لديكِ حاجة لم تُشبع
ولا أعتقد أن تجاهلها أو اشباعها بأشياء أخرى يُفيد
المُبتلى بالحب
علاجه الحب
بإختصار أقولها لكِ : حاجتك له لن تسدها أيّ متعة, سيظل بداخلك كالشبح
يموت أحيانا و ينبض بالحياة أحيانا أخرى , لا هو الذي مات وارتحتي و لا هو الذي عاش كباقي الأحياء.