العم رؤوف
البعض منهن ..
أشكر تعقيبك , ويوافقك كل عاقل أن الجمال وحده غير كافي لنيل محبة لزوج أو لحياة سعيدة مستقة ..

مهرة ..
كما أن الواقع يشهد أن الجمال مطلب لدى الرجل أولي ’, فهو يشهد أيضا أنه ليس سببا للسعادة أو رضى الطرف الآخر أو حتى عدم التعدد .. إلا في كونها لم تشهد الواقع الثاني .. أشكر تفهمك لها

ألماسة لا تكرر ..
كلامك لا غبار عليه الحظ أو ما نسميه القدر السعيد في نظرنا ليس مرتبطا بمسميات معينة , ويبدو أنك تأثرتي بالعنوان أكثر من المضمون , لأن المحك والخلاف في هل الجميلة نتحسر لعدم توفيقها أكثر من غيرها لأنها تملك مقوم الجمال , هل شعورها مبرر كونها جميلة ولم توفق .
أشكرك ألماستي , طرحتي قناعة مهمة يعاكسها الإعلام للأسف وكلنا يسيطر علينا الإعلام إلا ما رحم الله ..

شوك.. .
صراحة يأتيني هذا الشعور أحيانا لكني أحاول إبعاده عني ..
زوجك يتكلم عن الأطفال من ناحية جمالهم تقصدين ؟

ميمي ..
النعم التي تحدثتي عنها نحن متفقين أنها كلها من الله جل جلاله وله الحمد من قبل ومن بعد .. ... لكنها تفترق فيما بينها من ناحية النعمة المهداة محضا من القدر ولا أستطيع تغييرها < ~~~~ > والنعمة التي أستطيع أغيرها فأكون طريلة اللسان مثلا , وغير نظيفة , وغير صبورة على زوجي , ومتطلبة جدا , وأقارن نفسي بالأخريات وكثيييير من الصفات السيئة , تمسُك الزوجة بكم من هذا يدل على أخلاق وقدر يستحق المدح لأنها نالته توفيقا من الله+ الصبر ... لكن النعم الثانية هي هبة من الله محضة ليس للإنسان فيها أي جهد ..