ها قد عاد قلم أم جمانة العفوي المنمقة كلماته ..
أصدقك القول كلما أنهيت أشغالي أمر على مجلسك ..
لان كلماتك صادقة ..
و أقول متى ستكتب لنا أم جمانة جديدها ..
و لم أصدق عيناي عندما رأيت معرفك تحت عنوان "كنت أكرهها و أصبحت أحبها و أبحث عنها"
ظننتها مشكلة زوجية تستدعي النقل !!
الحمد لله .. الانتظار ليس فقط في غرف التعذيب ..
بل في كل مناحي الحياة .. إنتظار النجاح .. التخرج .. الزواج .. الانجاب .. الوظيفة .. الفرج
و إنتظار الفرج عبادة نثاب عليها ..
بارك الله لامة محمد في أوقاتها و نفعها بها ..
و نفع بك غاليتي .........