بارك الله فيك اختي الفاضلة على هذا الطرح الممتاز
ما أن تفقد الزوجة شريك عمرها (عائلها وسندها وأيا عيالها) حتى تفقد بأوامر مجتمعية غير معلنة حياتها. نحكم على مشاعرها ورغباتها وحاجاتها بالحرق
تحول وجودها إلى رماد ، نوصد في وجهها كل أبواب المتعة الشرعية ، ونطالبها بأن تظل وفية لذكرى رجل تحول إلى مجرد صورة.
برأيي ان للمرأة كما للرجل ومتى ماارادت الزواج مرة اخرى فيحق لها ذلك.
وفقك الله