مما صح من المرويات
أن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه
حفظ سورة البقرة في ثمان سنوات وقيل في عشر
حفظاً وتدبراً
فما عليك إلا تذكيره بسير السلف الصالح وكم كانوا يهتمون بتطبيق القرآن وحفظه وفهمه في آن واحد
وذكريه بأنك حتى لو حفظتي بدون اقتناع فسوف تنسين سريعاً
ثم
ذكريه بقول الله عز وجل (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفظوا من حولك)
__________________
وينها
كيف اتركتني
ليييييش ما جت في وعدها