حبيبتي
ولمَ لا تلبي رغبته .. حتى تألف النفس حركته ..
بل ويقع في قلبك حبها .. فتطلبينها منه قبل أن يطلبها ؟
<< مجرب
***
غاليتي ..
لا تتركي نفسك على هواها دوماً .. خاصة في أمور الجماع
فالرجل معلم المرأة .. ومادام شرعنا الحنيف لم ينكر ما يطالب به .. فلم النفرة منه ..؟
ولكن
عزيزتي
إياك .. ثم إياك
وتلبية رغباته من منطلق .. ( أضحي عشانه ) ..
ومن ثم نجدك قد تكتمت على ضيق بصدرك يرهقه
فماذاك والله طريق استمتاع لك .. ولا لزوجك
وبالغد
ينقلب الأمر عليك وبالاً
فلا أنتِ أرضيت زوجك .. ولا أنتِ أرضيت نفسك
إذ أن التمثيل في أمر الجماع .. ليس ناجحاً على أحسن تقدير !!
***
أعذب التحايا