حبيبتي..
إذا الله لم يكتب لك ان تحملي هذا الشهر فلن تحملي حتى لو حصل الجماع في أيام التبويض..
هذه ليست طبخة تدخلين المطبخ وتعمليها وتظهر نتيجتها بعد دقائق..
إنها كصنارة..
تحتاج لفترة حتى تصطاد..
وقد تطول هذه الفترة..
برأيي أن تقوموا بالجماع بشكل طبيعي كما كنتم في السابق مع ترك الموانع..
أما بالنسبة لطلبه للجماع..
فتوددي إليه بشكل طبيعي كما تفعلون دائما..
وتستطيعين أن تذكريه بأن غدا اليوم المناسب..
فيهييء نفسه..
بالتوفيق..