أخونا في الله علبة مكيف
لله الأمر من قبل ومن بعد
أخونا الفاضل
الأمر هو لك أوله وأخره أن كنت حقاً تحبها فلك أن تقومها وتعالجها
ويمكنك الأتفاق مع أهلها على أن يساعدوك في علاجها أن كانت حالتك
لاتسمح وعلى أعتبار أنك تتهمهم بالغش رغم أنني أرفض مثل هذا الأمر
وأن كنت متحير في الأبقاء عليها من عدمه أستخر الله سبحانه وتوكل عليه
وبأذن الله تعالى تمر هذه الأزمات على خير وتنتهي وتنعم بحياتك مع زوجتك
أخوك في الله