عزيزتي..
أصبري هذه المرة..
أنتظري لعله من القلة القليلة التي يغادرها المرض نهائيا من غير عودة..
الحب الذي بينكما والعشرة لا يمكن تجاهلهما..
الطلاق ليس حلا..
فعلا قد لا ياتيك الزوج الذي تتمنينه.. وقد لا تكون حالك أفضل من حالك الآن..
قفي بجانبه.. أدعميه بكل ما أوتيت من قوة وإرادة..
عسى الله أن يشفيه ويعود إليك أفضل من السابق..