
زوجتي رافضة تكلمني تكفوووووووون أرجو مساعدتكم
أولا احيي جميع الإخوان أعضاء هذا المنتدى الرائع الذي استفدنا منه و لازلنا نستفيد منه و اتمنى أن لا تبخلوا علي برأي أو إقتراح ممكن يساعد على حل مشكلتي هذه ... مشكلتي هي:
تم عقد قراني على ابنة خالي قبل قرابة 7 شهور و كلنا راضين عن بعض و الحمد لله و نحب بعضنا ... ولكن
بعد الملكة كانت زوجتي رافضة أراسلها على جوالها الخاص كانت تريديني اراسلها على جوال أخوها لأنها خايفة لأن العادة في مجتمعنا أن لاتكلم المرأة زوجها حتى يدخل عليها بحجة أنه عيب و أتوقع هذا حال الكثير من مجتمعاتنا و لكن بعدها بدأت بالمراسلة تقول بعد أن استشارت و استخارت ارتاحت للرسائل و منذ ذالك الوقت لنا قرابة شهرين نراسل بعض و سواليفنا كلها عن طريق المراسلات يعني زي (الماسنجر) و الأمور الحمد لله تمام و إرتحنا لبعض أكثر و اكثر و زادت معرفتنا ببعض و مصارحتنا لبعض في كثير من الأمور حتى الجنسية وصرنا نجلس مع بعض من 2-4 ساعات عن طريق الرسائل ... و لكن ... طلبت منها أن أكلمها و أني بحاجة أن أسمع صوتها الجميل و لكنها رفضت و قالت لاأملك الجرأة
أن أكلمك و أحادثك إنس الموضوع تكفى أنا ماودي و بعد إلحاح و إصرار كلمتها أول مكالمة و لكنها لم تستطع الإستمرار فكانت مرتبكة جداً و سكرت السماعة واعتذرت لي بعدها و تأسفت تقول من غير شعور و أنا كنت أحس من كلماتها القليلة الإرتباك و الخوف تقول أنا ماني متعودة و لاعمري كلمت أحد في حياتي و أنا أحس إذا كلمتك أني ارتكب جريمة و أخون أبوي اللي عطاني الجوال و بعدها كلمتها للمرة الثانية و الأخيرة علماً أنا كنا كلنا مرتبكين في بداية الأمر إلا أني مالبثت إلا أن منحت نفسي الثقة وأخذت أتكلم و أتكلم معها وصار الوضع عادي و لكن بعدها قالت (عن طريق الرسائل طبعاً) إنسى الموضوع تكفى أنا أحبك و ماودي أزعلك وتقول أنا استخرت ربي و لا ارتحت للمكالمات بعدها زعلت عليها و ضقت نفسياً لرفضها الغير مبرر و حاولت معها بالترغيب و الترهيب و الكلام الحلو و المدح و دائماً أسأل عنها و أهدي لها و نتبادل الرسائل بين بعضنا عن طريق أخواتي علماً بأني أحبها حد الجنووووووون و هي كذلك تحبني حد الموووووت و مرتاحة معي بس ماني دار ي ليش ترفض تكفووووون ساعدوني في هذي المشكلة علماً بأن زواجنا بعد سنة بإذن الله و أنا مشتاق أسمع صوتها لأنه يريحني و البنت تخجل مني كثير فكيف أعودها وهي إلى الآن رافضة أكلمها و دايم تقول انسى الموضوع ... ولك مني جزيل الشكر و العرفان.