عبير الأحلام ..
في فترة دراستي لم يكن خاطب يطرق بابي هو من أولوياتي ,,
وبعد التخرج وضعت الموضوع من أولوياتي ،، ولكن ,, والدي لم ينظر له كأولوية ..
بدأت أؤمن بكل ما يقول والدي وأرى أن كل خاطب ماهو إلا جدار أصطدم به ليغير أولوياتي إلى مسار بعيد عن حياتي يظلمني قبل أن ينصفني .
هذا الجــدار ، هو جــدار سعادتــك
فاسعي بكــل قواك ليكــن كذلك ..
اليوم من أولوياتي البحث عن سعادة أخرى ..
أسعدني مرورك العطر .. أسعد الله أوقاتك ..