
هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
للتو قرأت كتابا عن هذا الموضوع
أخي في الرحمن إن أمر الطلاق أمر عظيم ،،، سأدلك على الجواب الشافي إن شاء الله تعالى ...
ولا تسأل أحدا بعد ذلك لأنه امر منزل من العظيم سبحانه وتعالى ....
قال تعالى في كتابه الكريم في سورة النساء :
( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا)
ومن الآية نستنتج إتباع خمس خطوات :
أولا: الوعظ : (آداب النصيحة) 1-اختيار الكلمات المناسبة
2-الوقت المناسب
3-السر
4-القدوة (أي لا تنهى عن شيء أنت تفعله)
ثانيا:الهجر في المضاجع..
ثالثا: ]الضرب غير المبرح..وتذكر شروطه
رابعا: التحكيم ، أي تختار شخص عاقل حكيم عادل من أهلك وأهلها حتى يحكموا في الموضوع...
خامسا:الطلاق