أختى السلام عليكم أريد أن أقول لكى أن زوجك الأن كما قلتى مجروح فالواجب عليك أن تهتمى به عند حضوره أليكم ولا تبدأ أى محادثه إلا أذا رأيت أستعداده لهذا أو أنك تتكلمى معه عن مستقبلكم معاً فأذا تجاوب معك فأشعريه بحبك الكبير الذى تحملينه له وأنك ستجاهدى من أجل أسعاده وعلى العموم هذه المسأله ماهى إلا وقت وبأسلوبك الحليم الرشيد سيتحول بأذن الله أليك وربنا يجمع بينكم فى خير و يسعدكم آمين و أنشاء الله تخبرينا أن الأمور أصبحت تمام بفضل الله . وشكراً أبوعمار