أرى أنه ما دام الكل يمدح في أخلاقه ولا غبار عليه من هذه الناحية، فمن الأفضل - بعد صلاة الاستخارة طبعا - القبول به، لأنه لقب مطلق ليس كفيلا بأن يحدد أخلاقه، لأن السبب يمكن أن يكون من زوجته السابقة، وهي كانت في سن صغيرة يعني لا بد من عدم التوافق بينهما..
وكم من شخص كانت أخلاقه ممتازة ولكنه ابتلي بزوجة أخلاقها فاسدة ،، لذلك حبيبتي أعيدي صلاة الاستخارة عدة مرات وتوكلي على الله عز وجل، ولن يكون إلا كل خير بإذن الله تعالى ...
تحياتي