إذا أتاكــم من ترضــون ( دينــه ) و ( خلقــه )
بالنسبــة للشهــادة ، فوراء كل رجــل عظيــم امــرأة
فلتكــن هي المشجــع لــه لإكمــال دراستــه
***
بالنسبــة لصديقاتهــا
لدي شعــار دائــم أرفعــه
القافلــة تسيــر ، والكلاب تنبــح
باختصــار ، إذن من طيــن وإذن من عجيــن
مادامت قد ارتــاحت له ، وخلقــه ودينــه قد ارتضــه
فلتدع الكلاب تنبح ، ولتسر قافلتها وقافلته
***
وفقها الله ورعاها