نبشت كثيرا...في ارضيات المنتدي...بحثا عن قطرة عشق مطلق للذات وللاّخر
وجدت...هياما بجسد الاّخر...وغيابا شبه كامل للمشاعر
الأنسان روح وجسد....وبكل اسف ..أشباع الجسد سهل وسريع...بيد أن تعتق
الروح بفيض الأحساس..بناء...تتواصل لبناته علي مر الأيام...وتتقوي عبر الزمن
إن لم يكن أرضية أي اسرة جديدة كومة مشاعر...وفيض من إحساس...
حتما لن لن تكون اللذة سياج امان لتواصل اسرة
أقترح فرد حيز أكبر...للخواطر...وأذكاء الجانب الروحي في المنتدي
مارأيك بأن كل الذي قلته يعيشه اثنان في هذا الزمان احلى حالة حب عذري روحي جسدي وكل ما يخطر هلى قلب العشاق من قصص الحب وفي اصعب زمان (زمان العراق الجريح ) لا تتصوروا مدى المعاناة والالم والمآسي التي نشاهدها ونعيشها وبيتها لايبعد سوى 3 كم عني ولكن في بعض الاحيان فرق الموت والقتل تمنعنا من انتقابل لايام واسابيع وبعض الاحيان حينما لااجد مفر من اشتياقي لها اتسلل بين الافرع والازقة وبعض الاحيان في اوقات حظر التجول ليلا اخاطر واجازف للوصول الى حماها فقط لرؤيتها حتى ولو لدقائق لتنطفىء نيران قلبي الهائجة - وكل هذا مشيا على الاقدام والناس نيام فقط اصوات الرصاص والانفجارات ودروع ومركبات الاحتلال اتخطاها فما الذي يدعوني لفعل كل هذا ايستطيع احد منكم اجابتي او حتى اذا اكن ان يسميه لي ؟؟؟
ملاحظة اقتربت قصتنا من الذروة وقررنا اخيرا الاستقلال والزواج اذا شاء الله قبل نهاية الصيف (من يريد ان يعرف تفاصيل القصة فليبحث عن مواضيعي التي باسمي )ز
نعم حب وعشق الروايات التي البعض لايصدق بها او يؤمن بها موجود لاننا لم نكن لنعرفها لولا وجودها على ارض الواقع .
اسد بابل العراقي الجريح