أنا بعد الليلة الخامسة قلت حرام زوجي يبغي يستمتع وأنا واقفة في طريقه
فعقدت العزم تلك الليلة أن يحدث الايلاج والفض,,
لما اقتربت اللحظة الخطرة أغمضت عيني ووضعت يدي تحت ظهري وشابكتهما
لكي لا أدفعه وأبعده عني،، وتركته يفعل مايريد وحاولت ألا أصرخ حتى لا يتراجع بنفسه
وحاولت أن أرخي جسمي قدر المستطاع وأفكر في شيء آخر
وفعلا تمت العملية
ولا أخفي عليك بإنني أحسست بألم شديد ولكن بعض الزوجات لا يتألمن كثيرا
أختي العزيزة 3 شهور أعتبرها مدة طويلة لا تجعليه يسأم بسبب خوفك
كلها فترة بسيطة ويزول الألم، وستشعرين براحة نفسية بعد ذلك
وفقكما الله