أخي الفاضل ..من حقك شرعا مادمت (ملكت) أن تحادث زوجتك وتستمتع بها أيضا فلماذا هذا التعقيد المبالغ به؟
في حديث بين زوجين أحلهما الله ؟
أرى أن تحادث أهل زوجتك أنك تريد أن تكلم خطيبتك وأنها حلالا لك..واذا لم يوافقوا فحادثها بدون علمهم ولو كان
به نوع من التهور ولكن شيء مغضب حقيقة..حلال لك ويمنعونك منها!!
أختك
حائزة الأمل