مسلسلي متواصل ، و قد تصارحنا مع و أصررت أن تعطيني كل ما يؤرقها فكان جوابها كالتالي :
- بالنسبة لأفكاركم فإنها ممتازة
- بالنسبة لأخلاقة متمتازة
لكن الإشكالية أنني حاولت أن أحبك فلم أستطع، لأني أشعر أنك لا تحبني و أحس أنك قلبك ما يزال متعلق بالخطيبة السابقة.
فهل لكم تفسير أو حل لهذا؟
هل شعورها ينبع من كون أننا لم نلتقي بعد (إننا نتكلم عبر الهاتف فقط) و لم تكن لنا فرصة للقاط إلا لبعض الدقائق
و لقد فهمت جيدا أنه من أجل أن تحبني خطيبتي يجب أن أبرهن بحبي لها و إهتمامها بها
فكيف يكون ذلك في أرض الواقع ، خاصة بعدما سيتم قريبا عقد القران؟
ما هو السبيل الأسرع للوصول إلى قلبها و عندما ترى داخل أعينا فلا تجد إلا صورتها؟