تذكرت الأيام الخوالي ، أخي هي لأنه بس خطبة تتصرف بهذا الشكل ، إذا كانت متدينه ومستخيره منيح وتعرف إللي لها واللي عليها وإنت كنت ملتزم وطيب صقني بمجرد كتب لكتاب إن شاء الله يتحول القلق إلى أمان حب وأمل ، حاول تصارحها ، شو اللي مخوفها ؟؟ عدم التفاهم ؟ ما في إثنين على طول متفاهمين و ممكن الحل يكون حديث أبو ذر لأم ذر ( إذا رأيتك غضبت رضَيتك وإذا رأيتني غاضب رضني وإلا لما اصطحبنا ) ، يعني أخي خليك إنت المتحكم بالفترة هذه ولا تبالغ خليك واقعي ، وبعد هذا الإستخارة بعد كل صلاة و آخر الليل إن شاء الله ربي يوفقكم ويهديكم