أخي الفاضل ..ليوناردوا..

اشكرك جزيل الشكر على هذه المداخلة الرائعة والتي فصلت فيها بنود مايغتفر في رأيك وما لا يغتفر..

ولكني اخالفك الرأي في التقسيم فالله غفار للعباد ولربما كانت امرأة تائبة افضل من تلك العفيفة احيانا..

لايحق لي ان افتي شرعا ولكني ابدي رأيي من منظور اجتماعي..لكنك اخي ايضا لم تذكر تلك التي تتعرض الى

تحرشات جنسية والتي مجتمعها لايتقبل ان تذكر ذلك وان حاربت لكنها ضعيفة ووصل الأمر الى الاغتصاب..

هل برأيك ان ذكرت لزوجها ذلك هل سيفرح ان زوجته ولو انها حاربت تعرضت للإغتصاب ولااقصد هنا فقد عذريتها

ولكن اغتصاب اللمس وغيره..بل سيندم ربما انه ارتبط بها رغم انها ليست مذنبة!!

مع العلم ان الفتاة قد تفقد عذريتها بطرق عدة واحيانا غير جنسية وليس هذا موضوع الحديث..فكيف سيتأكد

الخطيب من طهارتها؟ ان كان مقياسه فقط العذرية؟

لاعدمنا قلمك

أختك

حائزة الأمل