يقال .. أمرأة لك ومرأة عليك ومرأة لا لك ولا عليك .. :
فأما التي لك : فهي البكر إن رأت منك خيراً حمدت الله وإن رأت منك غيره قالت كل الرجال كذلك .
وأما التي عليك : فهي المرأة التي لها أولاد من غيرك تأخذ منك وتعطي أولادها.
وأما التي لا لك ولا عليك : فهي المطلقة إن رأت منك خيراً سكتت وإن رأت غيره حنت لزوجها الأول.
ومن رأيي في حالتك : أن تكون حازماً في منعها من أطراء زوجها الأول وتذكره فلن تجني من التذكر إلا الحسرات والندم ، وبين لها دائماً أنها الآن أمام زوج جديد وحياة زوجية جديدة وأولاد يجب أن تنشغل بهم وتنسى الماضي وتقبل على الحاضر بكل تفائل وفخر، لتنعم في حياتها وتسعد زوجها وتربي أولادها.
هذا والله ولي التوفيق.
التعديل الأخير تم بواسطة أبوأوسامة ; 19-09-2005 الساعة 09:07 AM