أولا بارك الله لكما وجمع بينكم بالخير.
ثانياً: قول ( اللهم اشرح لي صدري ويسر لي امري واحلل عقدة من لساني يفقه قولي ) هذا الدعاء كنا نردده في الإختبارات : )
ثالثا: لا تفارق الإيتسامة ثغرك.. فبالإبتسامه ينشرح صدر أهل البنت لك وترتاح انت نفسيا وستشعر بالرضى والثقة وسوف تتلاشى ملامح الخوف والقلق.
رابعاً: أنت تطلب العفة فبالتأكيد سيكون الله عزوجل عونك ونصيرك.. قثق بالله تعالى واستمد قوتك من إيمانك به.
خامساً: لا تثقل كاهلك بالتفكير الكثير ويالأسئلة التي مالها نهاية.. أعرف أنك خائف من تقييمه لك ومن الإنطباع الأول الذي سوف يأخذه عليك.. لذلك تمالك أعصابك وتصرف على طبيعتك فهو إنسان كما أنت إنسان.. لا تذهب لوحدك خذ والدك أو عمك أي شخص متحدث جيد.. ولا تنظر في الأرض خجلا.. فهذه لنا ليست لكم..
كن رجلا بشوشا مبتسما عضلات وجهك مرتاحه اجبر نفسك على ذلك وتدرب عليها إلى موعد اللقاء.
لا تضع جمل في بالك حتى لا تتلبك لو سئلت أسئله لم تتوقعها صفي ذهنك وأجعل الحوار سلس كأنك تتعرف على إنسان جديد.
نقطه مهمة.. لا تدخل وكأنك راضٍ 100% أنت يجب أن تقيمهم أيضاً هل هم مناسبون لك هل الأب يصلح أن يكون جداً لأولادك ؟ أرجوا أن تكون فهمت قصدي فهذا سوف يساعد على تخفيف حدة التوتر لديك.. راقب تصرفاتهم كما يراقبوك.
كن أنيقا ونظيفا ولا تبالغ في الملبس والتعطر.
وفقك الله لما يحبه ويرضى.
__________________
من وثق بالله أغناه
ومن توكل على الله كفاه
[CENTER]______________________________
كرروا معي يا بنات
أنا لؤلؤة.. داخل محارة.. في بحر عميق.. لن يكتشفها !!..
إلا غواص ماهر
[CENTER]قال علي بن أبي طالب للأشعث بن قيس:
إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور[/CENTER]
[/CENTER]