اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الممشوقه
أختي الغالية العتيبية0000
من كلامك يتضح التالي :-
أنت مقصره معاه في أشياء كثيره وهو سبب خيانته لك000
1/ قلتي أن زوجك قال أن الخادمة أنظف منك 000
2/ وقال أن الخادمة أفضل منك في كل شي 000
3/ وقلتي أنك أوقات أعصب عليه وأدعي عليه
بس والله من همي مع الاولاد والله ما كنت اقصد شي
وهو بعد لما كنت اسوي كذا كان يطقني ويسبني000
4/ وأنا بطبعي خجوله في ال....قصدك الجنس000
بس والله مو قصدي تربينا علي الخجل
وهو يعشق ال...قصدك الجنس000
بس انا احيانا اكون تعبانه ومالي خلق000
نستنتج من ذلك أنك مقصره معاه في نظافة جسمك والاعتناء بنفسك 000
وعدم المبالاه لما يرغبه زوجك في الجنس 000ولا تعطينه حقه في الجماع000
لذا هو يحاول أن يفرغ طاقته الجنسيه في غيرك0000
وهذا هو السبب الذي جعله يخونك 0000
وهذا درس لك ولغيرك من الزوجات الذين يهملون ازواجهم ثم يندمون بعد ذلك0000
انصحكم ونفسي أولاً بالاهتمام بالزوج والمحافظه عليه من أن تخطفه غيرك0000
وإذا كنتي مصره الاحتفاظ بزوجك 000فعليك مراعاة الاسباب التي دعته لخيانتك000
وإذا وجد زوجك ما يشبع غريزته الجنسيه فيك 000سوف لن ينظر لغيرك 0000
الله يعينك ويصبرك على ما اصابك 000
أختك
الممشوقة
|
اختي العزيزة منذ أن قرأت مشكلتك وطريقة عرضك لها عرفت من أسلوبك أنك المخطئة منذ البداية وأنك معترفة بأنك السبب ..............وإلا ماكنتي تقبلتي موقفه بهذا الصبر بالرغم مافعله بك.
ولكن ليس معنى ذلك أن أبرر مافعله لا والله بالعكس مافعله إذا كان لم يتزوجها فهو كبيرة من الكبائر
والله أحل له التعدد فلماذا يلجأ للحرام؟؟
أيضاً أستغرب ردك في كل مرة على الأعضاء وأنتِ تتسألين إذا كان تزوجها أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل نحن ياأختي من سيجيبك ؟؟؟؟
لماذا إلى الأن لم تسأليه بنفسك؟؟؟؟
أخيتي في رأيي أنك تبدأين بأمرين:
أولاً وأكرر أولاً بالإعتذار إليه في تقصيرك معه وتوضحين له الأسباب وتعترفين أمامه بخطأك وبأنك ستعدلين نفسك وأنك نادمة على تقصيرك وتعدينه أنه سيجد عندك كل مايريد
ثانياً : تسألينه سؤال محدد وتقولي له :أريد أن تجاوب بصراحة وتخبرني إذا كنت متزوجها أم لا........وتقولين له قبل أن يرد على سؤالك أنك تتمني أن يقول أنه متزوجها ...لإنك تحبينه ومن شدة حبك له ستتحملين أن يكون متزوجها والا يكون زاني به لإنك تخافين عليه من نار جهنم
وأخبريه بأنه إذا يريدها فليتزوجها ولا يقع معها في الحرام .........وقولي له من حبي الشديد لك سأصبر من أجلك
ثقي أنك بهذه الكلمات ستردعينه وستجعلينه يستحي من نفسه ويعرف مقدار حبك له
وأنا أؤيد رأي أختي الممشوقة تماماً وننتظر أن تطمئنينا عليكِ
اسأل الله أن ينعم عليكم بالستر والسعادة وطاعة الله.