السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
وكأن موضوعكم الكريم قد كتب لي خاصة!!!
تقدم لي منذ فترة بسيطة رجل متزوج بأخرى وهو و لله الحمد و المنة ميسور الحال...
الأهم من ذلك انه صاحب دين و خلق كريم....
حتى زوجته الاولى حين تحدث عنها أثنى عليها...
علما بأني لست أرملة ولا مطلقة ومازال عمري 24 سنة...
وقد تم اختياري له على اساس الذكر الطيب الذي لنا بين الناس و الالتزام – بفضل من الله –
ولكني مازلت سبحان الله في خوف و تردد و استخارة مستمرة...وماترددي الا بسبب ما اسمعه من النساء..
لن تستطيعي الاحتمال..المشاكل أكبر منك...انتظري غيره....والكثيييييير من الكلام الذي يزيد الحيرة...
فما نصيحتكم لي؟؟؟ فلست أدري هل أنا قادرة على ان اكون زوجة ثانية او لا!!!
اعتذر لعدم ادراج الكلام في موضوع منفصل و ذلك لكون هذا الموضوع يدور حول نفس الامر الذي اود السؤال عنه..
وفقكم ربي و جزاكم الجنة...