رأيي أن الصراحة قبل الإرتباط راحة
فإذا كان الماضي حميدا فلم لا تكون الصراحة
بل بالعكس أرى أن ذلك يرفع من قدرك عنده
فأنت بذلك لم تغشيه ولم تخدعيه
سأسئلك سؤالا :
افترضي أنك لم تصارحيه واكتشف يوما ماضيك فماذا ستقولين حين يسألك لماذا لم تصارحينني
أما إذا كان غير ذلك فاجعلى حاضرك يمسح أثار الماضي بالتوبة عن الماضي ومحاولة إرضاء الله في ارتباطك الجديد