[
 |
|
 |
|
QUOTE=مشمشة عمري]اختي الحبيبة
الرسول تعدد لأاسباب مثل الستر للمطلقات والأرامل...فكل زوجاته سبقن الزواج قبله ما عدا السيدة عائشةوهذا كان امر من الله تعالي
أما التعدد في زماننا يكون دائما لأان الرجل يريد أن يجرب اخرى أو شهوة...ويتزوج بأخرى اصغر سنا..وأين الحكمة في هذا؟؟ وكيف هذا يرضي الله؟
وأنا عن نفسي على ابواب طلاق ولدي ابن ولكنن يعندما اتطلق لن اقبل بالزواج من انسان له زوجة أولي فبهذا سوف اخرب بيتها واظلمها فقط لكي استر نفسي..ولن اقبل بهذا أن تكون سعادتي على حساب سعادة غيري
واعتقد أن البعض لن يوافقني وهذا رأيي
والرجال قبل في زمن الرسول كان ايمانهم شكل ثاني وازدادت الحروب والنساء الأرامل وقلة الرجال وكان التعدد مهم في ذلك الزمان فيكوم فعلا ستر وثواب ولكن ألن لا نجد هذه الظروف كثيرا وحتى الزوجة الثانية تكون ملرات نيتها غير جيدة وليست على مستوى اليمان مثل الصحابيات ابدا فتعمل المشاكل للزوجة الولي
وهذا رأيي
وجزاكي حبيبتي ألف خير على نيتك المخلصة ودعواتي لك بان يكون الله معك وأن يسعدك دائما في الدنيا والأخرة[/QUOTE] |
|
 |
|
 |
أختي الحبيبة ليست المشكلة في التعدد ولكن المشكلة :
1-فيمن يطبقه بشكل خاطئ والملاحظ أن أكثر المعددين في الزوجات اليوم هم من الأشخاص الغير ملتزمين لهذا كثيرا ماتظلم النساء عندهم ............
2-تكمن المشكلة الثانية في النساء القليلات الإيمان فإذا تزوج الزوج مثلا وإن كان رجلا طيبا في حقها فإنها تنكر العشير فتصبح عدوة لهذا الزوج تسعى إلى إغضابه وإثارة المشاكل فتتحول حياة هذا الزوج إلى نكد وضيق لدرجة أنه لايستطيع أن يمارس حياته فهو مشغول الفكر حتى في صلاته ومعاملته مع الناس وطبعا تأثم اللمرأة على ذلك ..........
3-المشكلة الأخرى تكمن في المرأة الثانية التي تظن أن الزوجة الأولى مقصرة في حق الزوج لهذا تزوج بها فتغتر بنفسها أنها الأفضل فتتكبر على الزوجة الأولى وتسعى لقهرها وإبعاد الزوج عنها بقدر ماتستطيع وقد تثير المشاكل حتى يطلقها وأقول لها.....
لاتظلمن إذا ماكنت مقتدرا فالظام يرجع عقباه إلى الندم
تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم
4- المشكلة الأخطر هي.........الشيطان.........العدو الأخطر للإنسان
فهناك شيطان خاص للزوجين يسعى بكل مايستطيع إلى إثارة المشاكل حتى يوصلهم إلى الطلاق الذي به يتفرق الأبناء ويضيعون ..........
ماالحل إذا...........
الحل في أيدينا نحن رجال ونساء وهو.............
( ماأجمل أن نطبق الدين في كل حياتنا ،والله فبه السعادة والفلاح في الدنيا والأخرة وكذلك النظر في سير الصالحين والإقتداءبهم فسيرهم تهذب النفس ،وكذلك أن ننظر إلى حال الدنيا وأنها لم تدم لأحد لا لغني ولالفقير فلماذا الكره والظلم ، أن نفكر بعقولنا لا بعواطفنا كيف اثرنا الدنيا الفانية على الأخرة الباقية وما فيها من نعيم دائم )