أشاركك الرأي أخي في انجراف المرأة وراء عواطفها أحيانا وتعجلها في بعض الأمور..
لكن زماننا هذا الذي كثرت فيه النساء وقل الرجال فيه..أصبح زواج الواحدة منا وحصولها على شريك حياتها هو فرصة عمرها..
بمعنى آخر في زماننا من النادر أن تطلب المرأة الطلاق مهما كانت عيوب زوجها ..
(ظل راجل ولا ظل حيطة)..
تحياتي لك وشكعلى هذه المشاركة الفعالة