منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - أحب مطلقة لكن المجتمع يرفض !!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-05-2018, 04:06 PM
  #29
"واحد من الناس"
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jun 2017
المشاركات: 118
"واحد من الناس" غير متصل  
رد: أحب مطلقة لكن المجتمع يرفض

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادر الهوى مشاهدة المشاركة
اعتقد أن اغلب الأخوة المشاركين في موضوعي هذا
تركوا الجوهر الأساسي لقضيتي وهو رغبتي الزواج من هذه الفتاة.

وكل المشاركات تتحدث عن معرفتي بها قبل الزواج ومقارنات
بمعنى هل ترضى كذا وترضى كذا حتى الهدايا وغيرها.

جل التعليقات محبطة وتتطلب مني نسيانها وانني اعيش وهم وخلافه.
أؤكد لكم اني تجاوزت هذه المرحلة منذ زمن وكل ما قرأته في التعليقات
سبق وان سمعته من اهلي بل عبارات اشد من ذلك.
ولم اعد اهتم بل جعلت جل تركيزي كيف افتح باب النقاش مع والدي
لأنه يملك مفتاح زواجي بعد الله.

انا لم ابحث عن الحرام بل اريدها زوجة لي بالحلال
على سنة الله ورسوله فلماذا يقف الجميع ضدي.!!!
بغض النظر اني عرفتها قبل او بعد
او تحدثت معاها او اهدتني او اهديتها
اود ان اتمم حبي لها وحب لها واترجمه بالسنة الكونية الزواج.
لماذا المجتمع يقف حجر عثر أمام تحقيق رغبتي.
أهلي يرفضون لأنها مطلقة ولديها اولاد.
والأعضاء يرفضون بحجة ان هذا وهم واني تعرفت عليها وعلى علاقة بها.

كل ما ذكر اعلاه مضى وانتهى ، انجبت ثم تطلقت وتعرفت عليها
ثم احببتها وارغب بالزواج بها.
اذا لماذا الرجوع للمربع الأول ومناقشة ذلك !
عجزت ان اجد اجابة عقلانية تتحدث عن ترجمة هذا الحب بالزواج.

كل ما قرأته انتقادات وتثبيط للعزيمة وانا قد تجاوزت هذا الأمر.

مرة أخرى انا ابحث عن حلول لإقناع اهلي بهذا الزواج.
ولا افكر مطلقا في تركها او نسيانها.

واسأل الله جل في علاه أن ييسر امري ويفرج همي ويفرح قلبي وقلب من احب
وانا ينزل السكينة على والدي وان يهدينا لطريق الصواب.
اقول اقطع التواصل معها وبلغها بذالك انه ﻻيجوز
وذي اللي تبي تتزوجها مافكرت في عيالها ؟ وكيف بتكون سمعة امهم تتواصل وتهدي رجل غريب هدايا؟
ﻻ همني تتزوجها او ﻻ لكن خاف الله في سمعة اﻻوﻻد ﻻن مبين اﻻن اﻻم الحنونه ﻻيهمها اﻻ انت والزواج بواحد لم يسبق له الزواج
__________________
"المراه اذكى من الرجل بمراحل" واذا زنت او خانت تدعي الضعف وان الذئب البشري لعب عليها
"ماضي البنت ﻻيهم" هذا يدخل في الغش في اﻻسلام لكن ﻻيهم مدام اﻻمر في يصب مصلحتها

التعديل الأخير تم بواسطة ويبقى الحنين ; 11-05-2018 الساعة 04:47 PM