هذا سلمك الله يوم الإختبارات وشعري طاير ولابسه البيجامه لأنه مافي وقت ثانويه عامه وإنتوا عارفين أهلي ينادوا علي ونزلت بسرعه أشوف وش يبغون وأنا داخله مثل العسكري إللي بيجري وراء مجرم وإذا بخطيبي العزيز في وجههي مسدت على شعري وأبتسمت إبتسامه صفراء وأنطلقت بسرعة الصاروخ لغرفتي وهو يقول ويش في وأنا اقول سلمك الله من كثر الفرحه المهم بدلت ملابسي وسلمت عليه وخرج