الأخ ساري الليل واقع تحت الصدمة
وهذا لا بدّ يؤثّر على قراراته ونظرته للأمور الحالية والمستقبلية
الطلاق بالنسبة له كان أمرا مستبعدا بل كان يراه مستحيل الوقوع
ثم أصبح واقعا تصحبه آمال كبيرة بالعودة
لكن تبعه بسرعة ما لم يكن يخطر على باله وهو زواج طليقته,,,,
يحتاج وقتا تهدأ فيه نفسه ويراجع فيه كثيرا من حساباته ويخطّط بتوازن أكثر
لا بدّ له من مراجعةِِ لنظرته للمرأة وللزواج وللمسؤولية بصفة عامّة,
كان الله في عونك يا أخي.

إن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك,
وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك.
ممتنّة لله وحده