اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited
لسببان احدهما يلغي الاخر
الاول لأرى ان كان ابنك محقا فكونه مشرفا على حالتك النفسية بتخويل الدكتور فيجد ان له صلاحية القرار عنك وهنا لا جرم عليه وعليك بالصبر
وبدا هذا مستبعدا خصوصا اذا كان انقطاعك عن العلاج الدوائي بإشراف الدكتور
السبب الثاني لأرى ان كان ولدك من يعاني من بعض الإضطرابات النفسية التي تسببت في طلاقه وبالتالي ما يحصل لك منه ماهو الا احد اثار حالته وهناك حلول لهذا
هل رءاها روية شرعيه؟
ان لم يكن كذلك فهو معذور في قراره
اما ان كان كذلك فهو تزوجها مقتنعا بشكلها لذا فهو تسرع في الحكم على زواجه في جلستان
ما قولك؟
|
نعم ايتها الغاليه
قولي
كل تلك الاحتمالات غير صحيحه
من بعد وفاة زوجي وبعد العدة مباشره توافد الخطاب
وقبل ان اتعالج نفسيا ودوائيا وكان ابني رافض لزواجي
بحجة انه لاينقصني شيء لأتزوج
وكان وقتها في سن المراهقه وصغير
وبعد عدة سنوات
أخبرته برغبتي بالزواج ولم يمانع وقال حقك
وسعادتك تهمني المهم حسن الاختيار
وتقدم الكثير ووقع الاختيار بعد كتبة الله على طليقي
وتم كل شيء بيسر وسهولة تاااااامه
وبعد الزواج مباشره تعبت انا وطلبت الطلاق سريعا
وبعد الطلاق احتجت للعلاج وجائني اكتئاب بسبب خسارتي طليقي
وتعالجت وشفيت والحمدلله
وابني لايعاني من اي اضطراب لله الحمد والمنه
كل مافي الامر ان الرؤيه الشرعيه كانت دقائق معدوده
ثم اعقبتها الملكه فجلس معها وحدثها وعلم انها لاتصلح له كشخصيه
وليس كشكل واختار الانسحاب مبكرا عن تراض منهما
ليخرجا بأقل الخسائر
والحمدلله رب العالمين