منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - مطلقة للمرة الثانية ومشروع زواج جديد عجيب!
عرض مشاركة واحدة
قديم 26-06-2015, 08:30 AM
  #7
الحمدلله دائما
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 15
الحمدلله دائما غير متصل  
رد: مطلقة للمرة الثانية ومشروع زواج جديد عجيب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلبي سر معاناتي مشاهدة المشاركة
عزيزتي
اذا كان هذا الشخص قد لمح لك بمجرد تلميح وليس تصريح بانه راغب بك فاني أنصحك بالابتعاد عنه جملة وتفصيلا اذا كنت لا تريد ان تكوني حقل تجارب ولا تحبي المغامرة
واليك الأسباب
لو كان انسان يخاف الله ويتقيه لم يجرؤ على ذلك لخوفه من الله ولان مابني على باطل فهو باطل
عجبي منك كيف علمت انه يكن لك هذا الحب بل ما وصفته عشقا وهو زوج لثلاثة نساء فهو قد يكون زير نساء فهذا الصنف من الرجال لا يملى عينه شيء
انت تريد شخص يخاف الله ويتقي الله فيك فثقي بانه اذا لمح لك وانت على ذمة زوجك او حتى في العدة فهو آثم بفعلها وانت آثمة اذا قمت بمجاراته بذلك فإذا كانت الخطبة وهي خطبة لا تجوز خطبة على خطبة أخيك المسلم ناهيك بزوجة وعلى ذمة زوجها ويكون منه تصريحا لها بذلك
استفتي عقلك بعيدة عن قلبك لتعلمي انه لا يخاف الله وزير نساء فلماذا تخوضي تجربة فشلها اقرب من نجاحها
اما اذا كان هناك تصريحا منه بذلك لك فإنني اكاد اجزم بانه زواج فاشل وستذكرون كلامي هذا لانه ما بني على باطل فهو باطل فهو بفعله وتصريحه مؤشر قوي على انه لا يخاف الله وليس كفؤ لك وربما يقولك يوما انك تركت زوجك من اجله فلا تستبعدي الشيء هذا ولا تستغربي منه
لانه من تجرا على تلميح يتجرأ على اكثر من ذلك
هذا رأيي والخيار لك
قد قلتي ما اشعر به فعلا
لكنه متزوج من 3 نساء ولم يحدث ان طلق منهم قبلا
وليس متعارف في عائلتنا التعدد
هو حالة وحيدة وكان يقال عنه من اجل الانجاب قد تزوج
لكن اخاف ما ذكرتيه فعلا
(انت على ذمة زوجك او حتى في العدة)

هو لمح ولم يصرح ابدا بشكل شخصي!
وعلى ذمة زوجي اعلم انه لا يجوز
لكن بالعدة اظن فيها قول شرعي
ولست ضليعه بالدين لكن مما قرأت من شبكة الانترنت
~~ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء~~
فهذا جزء من الآية (235) من سورة البقرة وأولها (ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم في أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سراً إلاّ أن تقولوا قولاً معروفاً، ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم).
وقد أباح الله تعالى في هذه الآية للمؤمنين أن يعرضوا تعريضاً بخطبة المعتدات من وفاة، أو أن يكنّوا ذلك في أنفسهم ويعزموا على تزوجهن بعد انقضاء عدتهن، وأخبر أنه سبحانه وتعالى يعلم أنهم سيذكرونهن إما سراً في أنفسهم، أو علناً بألسنتهم، فرخص في التعريض دون التصريح وقال: (ولكن لا تواعدهن سراً) فنهى عن أخذ ميثاقهن وعهدهن أن لا ينكحن غيرهم.

واقول لنفسي ايضا
ما الذي يجبره ليتزوج امراة بطفلين!
ولم يراني حتى بشكل مباشر او يحادثني!
لا ادري
أشكرك عزيزتي