ما شاء الله.. فيك خير كثير أختي شعور تأنيب الضمير من الذنب واستشعار مراقبة الله لكِ تدل على ضمير حيّ .. فلذك يحبك الله ويريد لك الخير كما شرحت لكِ الأسباب.. أنا تفهمت مشكلتك.. والحمد لله العلي القدير على كل حال.. أثبتي فهذه مرحلة من حياة الإنسان وإن شاء الله عدت على خير.. فقد أراد الله عزوجل لك الخير بانفصالك من زوجك لأن مادام الحال من البداية هكذا ماذا سوف يصدر منه بعد العشرة ؟.. الله يوفقك لما يحبه ويرضاه.. ولا تنسينا بالدعاء في الحج