اقتباس:
- افتقاده للمبادرة باللطف والغزل , فمن البديهي أن المرأة يصعب عليها المبادرة
بداية الزواج , وأغلب المبادرة يجب أن تأتي من الزوج .
|
هو للأمانة بادر حتى حاول إكمال العلاقة ولم يستطع فتحول ، يعني اللطف مقابل العلاقة.
لا علاقة إذن لا لطف.
اقتباس:
- سهره حتى الفجر مع أصحابه .
|
يقول لأنك لاتتبادلين الأحاديث معي.
وهذه من شكاواه التي يلح فيها. الواقع أني اتجنبه حتى لا أدخل معه في خلاف.
ولم أتجرأ أن أخبره أني أتجنبه تفاديا لحدته لأني أصلا إن أخبرته سندخل في خلاف

لكنه أقحم والدته في أحد الخلافات "كواسطة"للإصلاح وهي تعلم بهذا.
اقتباس:
جملتك هذه هي أقل ما يقال له , وبالفعل فمثله لا يُزوج وكلامك لم يكن قاسيا
قياسا على أفعاله , ولكن مشكلته الرئيسة أنه لا يرى أخطائه
وإذا كانت هذه الجملة تجعله يطلق , إذن ماذا سيفعل بمواجهة الصعاب الحقيقيه ؟!
|
لا أدري، هذه من مشاكلي حقيقة،كلامه كأنه لم يخطئ أبدا بكل ثقة وشعوره بالظلم يشوش أفكاري أتذكر أنه قال لي: "ماشفتي مني إلا كل خير"بكل عصبية وغضب..هل يلعب بأعصابي وهو يعرف أنه أخطأ؟أو فعلا مقتنع أنه لم يحدث شيء!، أحيانا أخشى أنه فعلا يقصد تبريراته وأكون ظلمته ويذبحني تأنيب الضمير.. أحيانا أقول: شلون بتوفق إذا أنا ظالمته!
اقتباس:
- التهديد بحرمانك من إكمال الدراسة لم يكن له ما يستدعيه .
|
التهديد بالحرمان كان بسبب أني لاأمشي بجانبه وألتصق به ، حقيقة ساعتها كنت "مالي خلق" منه ومن تصرفاته-كنا وقتها قد اتفقنا على الدراسة في الخارج وهذا كان من شروطي-قلت له أستوضح:لو سافرنا كيف سأمارس حياتي؟هل تتوقع أني سأكون معك طوال الوقت؟
قال:"ترا إذا ماسكتي مافيه دراسة!"
بعدها بفترة قالي: "أنا أزين منك وأعرف أحسن منك أنت وش شايفة نفسك عشان تعلميني عن الحياة برا؟"
طبعا هذا في شهر العسل

عندما سألته لم أقصد إشعاره أنه لا يفهم، كنت أحاول أفهم رؤيته للأمور..لكن ما توصل له أني "أتفيهم"عليه.
أحيانا أقول هدف التهديد فقط إنهاء النقاش وليس تهديد حقيقي فلا داعي للمبالغة بردة الفعل، لكن أرجع أقول كان بإمكانه ينهيه بشكل آخر، وأسلوبه فظ جدا بالذات أنه في شهر عسل.
اقتباس:
- لن تستطيعي قيادة زواجك لو عدت له لأنه لن يسمح لك , كما أنك لن تحترميه لو قدت .
- تغريداته بعد الطلاق لا تشجع على العوده .
|
لن أقوده ظاهريا ، هو من سيقوده بالظاهر وأنا من سيقوده في الحقيقة بالمحايل واللفلفة وكيد النساء.
هذه فكرتي وأعتقد أني أستطيع تنفيذها لكن تخيفني فكرة أن أحتقره ، وأن احتقرته أعرف نفسي أصبح صلبة ولا أهتم للنتائج.
أيضا يزعجني كلامه عني بهذا الشكل بعد الطلاق وأتخيل لو رجعت له بعد هذا الكلام سأظهر أمامه وأمام الناس كأني بلا كرامة.وهذا مهين وساعاتها لن ألوم إلا نفسي.
لكن يؤذي نفسي أني أحبه..وهذا الحب العجيب الذي لم ينشأ إلا بعد الطلاق
اقتباس:
هل وضعك أهلك المادي أفضل من وضع أهله ؟
هل سألك أحد من أهله عن أسباب الطلاق ؟
|
١) نعم، لكن كلنا ننتمي لنفس الطبقة، ولم أراها مشكلة وإلا لما وافقت من البداية.
٢)لا ، هو أقحمهم عدة مرات في خلافاتنا ، وبصراحة لم أخبرهم بكل مايزعجني فيه لأني كنت أراه جاف وشعرت أنه لا يحبني وخفت أن يقع الطلاق فقررت أن لا أخبرهم ببعض التصرفات التي توحي بلا مبالاته اتجاهي احتياطا-في حال وقع الطلاق لايقال لم يرغب بها بناء على تصرفاته -وفعلا وقع الطلاق والحمدالله تجنبت مالا أريد ولو قلت لهم كل تصرفاته قد يقولون للناس لا يرغب بها.
يعني هم سمعوا شكواه كاملة وسمعوا بعض شكواي وظهر لهم أني لا أرغب بالتزين ولا الحديث معه.. الخ وأن شكواي "سخيفة نسبيا" = أني أكرهه.
ربما لو علموا بكل شيء تغيرت فكرتهم ، وهم والشهادة لله رائعين ومحترمين مع أني أعتقد أنهم كارهيني اللحين