أما أنا فذهبنا أنا وابي
ودخلت الغرفه وهيا أمامي أبي سلم عليها
أما أنا فجلست ساكت سلمت على عمي وجلست
فجلس أبي يكلمها وانا نظراتي خزقت جلدها مانزلت عيني عنها نهائياً
وابي سائلها كيف حالك ايش أخبارك وفي النهايه
قال لي مواقع قلت موافق قالو لها أيش رايك أمامك الرجل لا تقولي أن نحن خدعناك
فقالت موافقه
واتكلنا على بركه الله إلى الان لي ثلاثه أشهر من خطوبتي
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته