سلمتِ يا أحجية
لامست شغاف القلب
تذكرت معها جرحا قديماً كنت أحسبه برأ
عبرتِ بشيء من ًشفافية المحبين
اذا كان هذا قديمك فماذا عن جديدك
تحفزينني للإستزادة منك و انا في الأدب لا أشبع
شكرا كبيرة ثّم زيدينا لو تفضلتِ يا فكراً عانق روحي
أمّا الدكتور فواز حفظه الله فكلماتي لا تصفه
رجلٌ صاغ العلم و الحكمة و الأدب شعراً و معنى و فكرا
أغبط كل الذين ألتقوا به أو درسهم
و سمعت مؤخرا أن له أمسية قريبا في جدة
تعالي نحجز مقعدين لي و لك
و ما حتهربي المرة دي