التعدد ليس قالب واحد،،،
والمعددون ليسوا شخصية واحدة ...
حتى من توافق على الارتباط بمعدد ...
تختلف نظرتها وأبجدياتها عن أخرى ...
هناك من يبحث عن اللذة ...
وهناك من يبحث عن الأمان ...
وآخرون يبحث عن الراحة ...
وفيهم من يبحث عن الحب!
وبعد الزواج تختلط الحاجات مع زخم الحياة ...
وتتنوع الاستراتيجيات في التعبير عن المشاعر ، والآمال والآلام ...
أعتقد أن المظلوم في التعدد هو من يبحث عن الحب بمعناه الوجداني العميق؛،،
فهو كباحث عن ذرة ذهب بين حبات الرمال!
وقد يجدها ، من يدري!
وأعتقد أن من هذه أولوياته سيتعب كثيرًا ...
بينما من يبحث عن ( تمشية الحياة بأقل أنواع الخسائر ) فهو الذي سيرتاح ...
رجلا كان أم امرأة ...