أخي الكريم
1- قال النبي صلى الله عليه وسلم (أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج) .
2- فقهياً الشرط إذا لم يكن حراماً فهو نافذ إلا أن يتنازل عنه
3- إذا كانت لك قناعة ورؤية مستقبلية في طريقة حياتك الزوجية بالشكل الذي ترغب أن تعيشه به... فهو من حقك ولست بملام في ذلك أبداً
4- ليس لها أي عذر في التحجج بعدم كفاية المصروف... فيجب عليها إخبارك إن كان هناك نقص... كما أنه لايعقل أدباً أنه لم يتم الصرف عليها في بيت أهلها ولو من باب الأكل والشرب فقط
5- ليس لأحد أن يغصبك أو يتهمك بأنك حرمتها من الفرصة الوظيفية أو ضيقت عليها
6- سياسية الأمر الواقع غير مقبولة إذا كانت تؤثر على حياة الزوجين
7- كرأيي شخصي مني أويدك بأن تكون زوجتك ربة بيت
8- لاتتسرع في الإقدام على أي قرار مثل الإنفصال ... ولامانع من إدخال طرف ثالث حكيم يحكم بالعدل وبالأصول
9- حاول تفصيل كل مشلة لوحدها... فوظيفتها ليست لها علاقها بذهابها لبيت أهلها غاضبة كما ليست لها علاقة بالمصروف كما ليست لها علاقة بإكمال العقد... وهكذا... فلا يعني إرتكاب خطأ أنه حجة لإتكاب الآخر.
10 - أكثر من الدعاء لك ولها... وحاول أن تهدء نفسك بأقصى ما يمكن وليكن العقل ورؤية عاقبة الأمور هي المسيطر عليك أكثر من الغضب والنرفزة والتسرع... فحياتك الزوجية بحاجة أن لا تهدم بغير تروي.


أعانك الله