حيرتنى خطيبتى (مستجدات بالرد رقم 69)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الاخوة الاعزاء
اولا اتمنى وجود الوالد ابو مريم بالاخص والاخوة الكرام جميعا بالاعم
جئتكم اليوم أسالكم بعد الله عز وجل
لدى هم وغم لم يسبق له مثيل
اليوم صار على خطبتى سنتين و 3 اشهر تقريبا
ان شاء الله الزفاف بعد شهرين تقريبا
ابدا
منذ شهر ونصف اتصلت على زوجتى لاخبرها اننى ساذهب اليهم انا وعمى
للتذكير بالتفاصيل والتجهيزات التى اتفقنا عليها
قالت اى اتفاقات وقالت ضاحكة ( تتفقوا على ولا اى ؟ ) ضحكت وقلت لها لا حبيبتى هنتفق على اللى يجى بالشقه
قالت خلاص ف انتظارك ان شاء الله
ذهبت انا وعمى ليلا
جلسنا مع ابيها ثم قال عمى .. اليوم يا حاج نحن نضع النقاط على الحروف
احنا بنتذكر مع بعض احنا اتفقنا على اى ؟
قال حماى ... اللى تؤمروا بيه
قال عمى طيب احنا ذكرنا ف السابق وسرد المطلوب
المهم فضت الجلسه وانا فى الطريق وصلتنى رساله من زوجتى
(( ينفع الموقف اللى انت حطيتنا فيه ده )
بعثت انا برد ( موقف اى ؟؟)
ثم لما وصلت منزلنا اتصلت عليها رد على ابوها
ما هذا الذى حصل اليوم يا فارس
قلت ماذا ؟
قال الم انهى انا معك الاتفاق بالسابق ؟
قلت متى
قال فى اول ما تقدمت لى
قلت له يا عمى انا بعد انا جلست معك انت قلت لى شاور اهلك
وانا ذهبت وشاورت اهلى ثم اتى عمى فى اليوم الثانى واتفق معك اتفاق ثانى
قال انا اتفقت معك انت اما كلامى مع عمك كان كلام عادى (( اللى اى حد بيقوله ))
الفاتحة و من ناحيتكم ومن ناحيتنا و كلام من هذا القبيل ...الخ
قلت له يا عمى انا سأتيك يوما اخر ان شاء الله لانك يبدو ان فى الامور لبس
قال فى انتظارك
المهم انى تكلمت مع اهلى وحكيت لهم الموقف
اهلى اجمعوا ان الرجل استغل انى ذهبت له ودى فى البدايه وكلفنى بأكثر مما اطيق
صراحه سمعت منهم الكلام و اثر فى نفسياتى جدا فلم اذهب للرجل
يومان واتصل على حماى
قال لما لم تأتى
قلت له ساتيك ان شاء الله
المهم ذهبت فى هذا اليوم انا واخى تكلمنا مع حماى وافهمناه اننا عندما نجهز
يتم التجهيز عندنا العريس يقوم بعمل والعروسه تقوم بعمل ...الخ
المهم قال وانا صراحه امكانيتى ان اجهز وقال ما هو قادر على تجهيزة
(( وقال قدرا معينا ))
المهم اخى تضايق وقال له لا هذا صراحه تكلم عمى فيه ولسنا نحن
قال خلاص قولوا له ونجلس ونتحدث مرة اخرى ان شاء الله
وخرجنا من عنده
المهم ثانى يوم اتصل على حماى ...
ها يا فارس لماذا لم ترد على قلت ان شاء الله ارد عليك بس اشوف عمى ان شاء الله
المهم ذهبت الى عمى ..
عمى قال لى لا ترد عليه الان اصبر ولا تكلمه الان
جلست تقريبا من الاثنين الى الخميس لم اتصل على الرجل ولم اكلمه وانا كل يوم اذهب الى عمى يا عمى قال ان شاء الله سنذهب يوم السبت
قلت ان شاء الله
....امرا فقط حتى لا انسى
زوجتى منذ ذهبت انا و عمى وهى لم تحادثنى ولم اتصل عليها ولم تتصل على
حتى يوم الاثنين الذى ذهبت فيه انا واخى
اتصلت على ولم ارد عليها
بسبب حالتى النفسية التى كانت فى الحضيض وصراحة كانت فكرتى اننا نحن الشخصان لسنا لنا دخل فى هذا وهى اتصلت على يومها حتى تثبت لى انها مقتنعة بهذا الكلام ولكنى لم ارد
المهم
يوم الخميس اتصل على قريب لهم
قال السلام عليكم
الاستاذ فارس
قلت نعم
قال انا كنت الان مع حماك وقال لى ان شاء الله اننا سنأتى عندكم فى الغد
قلت له لما
قال لا اعلم ولكن نتمنى ان يكون عمك موجودا
...ثم اغلق
(( انا فى هذا اليوم توقعت انهم سيأتون بالذهب والهدايا و)
اخبرت عمى وقال ان شاء الله ننتظرهم
اتوا الجمعة ليلا
وفعلا كما توقعت دخلوا على بالذهب والهدايا
تفاجا الجميع
ما هذا لما ما الذى حصل ؟
قام حماى فقال اقسم بالله الموضوع ليس موضوع اتفاقات
ولكن هناك اسباب اخرى انا احتفظ بها لنفسى
ما هى ؟ ماذا هناك ؟ لا يرد
ولكن انا حاولت انا الملم الموضوع ولكن ...لا فائده
قلت له ...ساقول لك كلمة واحده
(( انت جئت تبيعنى وانا ما زلت شارى انا احب ابنتك ولا اعلم هل هى موافقه على هذا ))
رد على عمى هذا ولى امرها ماذا تنتظر يا ابنى خلاص كل شىء منتهى
قمت وقفت قلت له لا ليس كل شىء منتهى
قلت له لو سمحت يا عمى هل هناك فرصه ان اكلمها
تبسم ابتسامه خفيفة و كان سيتكلم قاطعه عمى
يا ابنى خلاص لا كلام ولا سلام ولى امرها انهى كل شىء
..
خرجوا جميعا
...
لم يفلتوا ارجلهم ومسكت انا هاتفى واتصلت على زوجتى
السلام عليكم
ردت عليكم السلام
ثم قالت هل غادر والدى
قلت لها نعم غادر ما هذا الذى حصل انتى موافقه على الكلام ده
قالت لا اعلم
قلت لها ماذا لا تعلمى ماذا ابوك يريدنا ان ننفصل وانتى تقولى لا اعلم
قالت انت السبب
قلت انا السبب فى ماذا
قالت انت تجاهلت والدى حتى احس انك اهدرت كرامته وصراحه انا لا اتقبل ان يهين اى احد والدى بأى شكل كان ومع هذا ومع الذى فعلته به قال انا ساذهب اليه محافظا على كرامته الى ابعد حد ولن احمله مسؤوليه ان يأتى ليأخذ اشياءه
قلت لها ما هذا الذى تتحدثون عنه
انتم بعتم عشرتى لكم طيلة سنتين انتم عندكم هذة الامور سهله
انا احبك وما زلت اخبرك اباكى بهذا وانتى ماذا تفعلين ؟؟ ما هذا ؟؟
قالت لا اعلم لا اعلم صراحه انا فى حيرة (( مش عارفه اى حاجه )
المهم انى اغلقت الخط وانا نفسيا لا اعلم حالتى بعد اضطرابها ارتحت نوعا ما واحسست ان هذه الفعله هى عمليه رد اعتبار ليس اكثر ..
المهم اتصلت عليها فى اليوم الثانى
بينت لها تماما اننى اخذت قرارى بانهاء كل شىء خلاص
اخبرتها ان جميع من حولى اخبرونى انه لم يعد من الصحيح ان اكمل معكى
اخبرتها ان الامور انتهت ولكنى بينت لها انى سافعل هذا وانا فى الم شديد
وتكلمت وانا فى اسى كبير
المهم فى اليوم الثالث كلمتها قالت صراحه هناك فرصه الان تكلم بابا
بابا غير وجهة نظرة وصراحه تراجع عن قراره وامامك فرصة الان ان تعيد الامور ان كنت تريد
قلت لها وانتى
قالت لا اعلم
قلت لها ما هذا الذى لا تعلمينه انا اسألك انت الان من بيده كل شىء
انت من بيدك ان تعيدى الامور الى نصابها انتى فقط
انا اريد اجابة واضحة منك انتى فهذا مصير ردى على انتى تريدين ان تكملى معى ام لا
قالت انا قدرى بيد الله
قلت لها انتى ماذا تريدين ؟؟؟
قالت لا اعلم
قلت لها نعععععم
نحن فى هذا الوقت وتقولى لا اعلم
حرام عليكى
قالت والله لا اعرف انا لن اخبرك باى شىء الا اذا عادت امورنا الى نصابها اما قبل ذلك انا راضيه بقضاء الله
قلت لها نحن جميعا راضيين بقضاء الله ولكن ابوك بعد هذه الفعله قطع ما بيننا
قالت قلت لك امامك فرصه لتعيد الامور وانت حر
سالتها مرة اخرى وانتى عايزة ايه
قالت لا اعرف ولكن ما اعرفه اننى ساخسر الكثير
قلت لها يعنى ماذا تقصدينى انا ام الايام ام انك بنت وصغيرة ومطلقه
قالت كل شىء
قلت لها الامر هكذا
قالت نعم
قلت لها طيب مع السلامه
واغلقت الخط وذهبت الى عمى
قلت له لو سمحت اليوم سنتصل على حماى لنرى هل ستعود الامور ام ماذا
قال لى ولما ؟
حكيت له ما دار بينى وبين زوجتى
قالت والله انها كبرت فى نظرى جدا وصراحة انا سعدت بهذا ولهذا ساتصل على الرجل
اتصل عليه
رحب الرجل جدا وقال له والله لولا بعد الكلمات فى الجلسه ما كنت راجعت نفسى
انا فى انتظاركم باذن الله
قال له عمى ناتى بالاشياء ؟
قال له لا خليها هى ان شاء الله كلها ايام وتاتى هى عندكم ويأتى معها كل شىء
قال لا تاتى من عندكم يوم الفرح ان شاء الله
قال خلاص انا فى انتظاركم باذن الله
بعدها بيوم اتصلت انا على حماى
السلام عليكم عليكم السلام
قلت له سائلا يا عمى هل تريد ان تقولى لى شيئا قبل ان اتيك مع عمى قال مثل ماذا
قلت له يعنى اى شىء عن الاتفقات او اى شىء
قال لا انت اخبرنى بما تريد ليس عندى مانع قلت له ووافق واتفقنا
ولكنه اعاد سؤالى فيما كنت اتفقت معه سابقا عليه
(( هل ستكمل دراستها ؟؟؟ هل ستجلسون انت وعائلتك فى مكان واحد ؟؟؟؟9
قلت له الم نتحدث سابقا عن هذا
قال لا انا اريد ان اؤكد الكلام
قلت يعنى انك اتفقت مع طفل فى السابق
قال لا اقصد هذا ولكن بما اننا نعيد الاتفاق فانا اريد ان اعرف
وسالنى قائلا انا علم ان الجميع هنا كان يقول لى انهى هذا الموضوع
فقال ان كان هكذا فهذا معناه انه لا احد سيتقبل ابنتى عندكم وان كان هكذا فلا اتمنى ان تكمل ابنتى زواج بهذا الشكل
واسألك انت ان كان فى قلبك اى شىء فلا تكمل هذا الزواج
قلت له لا لا عادى انا بنسى (( وانا لست هكذا البته )
المهم ذهبنا وجلسنا مع الرجل وارجعنا الاشياء
قدم الرجل الاعتذار لى امام عمى وانا ايضا اعتذرت منه
و انتهت القصه
المهم ذهبت الى منزلى
وقلت بينى وبين نفسى والله لن اكلمها حتى تكلمنى هى فى اليوم الثانى
اتصلت على .. قالت ضاحكة لما لم تطمئنى عندما ذهبت الى منزلك بالامس
قلت لها كنت اريد النوم
تكلمنا قليلا ثم فى اليوم الثانى اتصلت عليها وكلمتها مكالمه طويله
فى اليوم الثالث اتصلت وكلمتها مكالمه طويله
وطبعا فى تلك المكالمات اظهرت كما انا مستاء مما حصل وتكلمت مرة اخرى فى الموضوع
المهم انها قالت لى الم يخبرك والدى انك ان كنت تحمل فى قلبك شىء فلا تكمل فى الموضوع
قلت لها يعنى انتى لا تريدين ان تكملى
قالت انا اقصدك انت هذه مششكلتك انت وانا صراحة لست فى حاجه لان اسمع كل يوم هذا الكلام
تاسفت منها
المهم بدأت هى فى الامتحانات
قصرت مكالمتنا
المهم اتصلت عليها اخبرتها اننى ساذهب اليها لاجلس معها فى احد الايام
المهم ذهبت
وجدتها لابسه الحجاب ( طرحة ) سالتها ما هذا لماذا تلبسين طرحه
قالت عادى
قلت لها لا مش عادى
المهم ان ابنة اختى الصغيرة اعطتنى لها هديه صغيرة قبل ان اذهب
المهم وانا جالس معها قلت لها اعطنى يدك وخذى الهدية
قالت هاتها
قلت لها مدى يدك الى
قالت هاتها امى امامى
قلت لها اعطنى يدك ....وهى تمد يدها وتشدها تمدها تشدها
وفى احد المرات شددت انا يدها بقوة
صرخت (( ااااه والله انت غبى ))
قلت لها ماذا ..انتى مافيش على لسانك الا الشتيمة
قلت ايوة تستاهل لانى ايدى اتخلعت
قلت لها اى كان زوجك لا تشتميه
المهم جلسنا قليلا وهى اتت بكتاب لها تذاكر فيه
اخذته منها وبدات اسالها ترد هى لن اجيب
اسالها تقول اقول لك لن اجيب سالتها مرة اخرى قالت اتفهم اقول لك لن اجيب
اعطيتها الكتاب
ثم قلت لها اعطنى يدك لارى ما بها
المهم قالت امى امامى خلاص يدى شفيت
قلت لها اعطنيها اريد ان اريها
قالت اقول لك امى امامى
المهم حلفتها
فاعطتنى يدها وهى تنظر بخوف
تشد وتمد المهم انا لما زهقت رميت يدها وقلت لها (( اخفى ))
المهم قامت مسرعة غاضبة
اتت امها (( ماذا ..ما الذى جرى ؟؟؟)
قلت لها لا اعلم اسئلى ابنتك ان كانت هى غاضية من شىء
انا لست غاضب من شىء
المهم ذهبت تناديها واتت وقالت لا تريد ان تأتى
قلت لها لا اندهيها حتى اسلم عليها قبل ان امشى واصالحها
ذهبت ثم جاءت قالت لا تريد ان تأتى
قلت لها طيب السلام عليكم
ومشيت
بعدها بيومان دعانى ابوها ليرينى اشياء اتوا بها
المهم ذهبت فقال لى اطلع اجلس مع خطيبتك شوى
قلت له لا ..انا اريد ان امشى
قال يابنى لا ينفع اطلع
المهم طلعت جلست سلمت على والدتها ودخلت على الغرفة التى تجلس هى فيها
وجلست ولم اتكلم ولا كلمة وهى كذلك لم تنطق ظلت تقلب فى التلفاز وفقط حوالى ربع الساعة وقمت
طرقت على الباب طرقتين اتت امها قلت لها اريد ان امشى
قالت ... ماذا حصل ؟؟؟
قلت لها ولا شىء
ثم نزلت على ايوها واخبرته بالقصة كلها عن اليوم السابق
فقال تعال ان شاء الله فى الغد وسنرى هذا الامر
المهم عاتبها ابوها كثيرا قالت لها يابابا هو اخذ حقة ...
قلت لها اى حق قالت انت رددت على قلت (( انت مفيش عندك الا الشتيمه )) معنى هذا انى قليلة الحياء ليس على لسانى الا الشتيمة
رد ابوها ليس معنى هذا ان تبررى لنفسك ان تصفى زوجك بهذا الوصف
قالت يا ابى هو شد يدى اكثر من الللازم حتى اننى شعرت انها انخلعت من مكانها
قال لها هذا شىء وان تنعتيه بهذا اللفظ شىء اخر
المهم قامت تبكى
ذهب ابوها خلفها ثم اتت مرة اخرى وجلست معنا
لتخبر ابيها اننى قلت لها اخفى
ثم تابعت والله انا كنت هعمل شىء بس خلاص الحمد لله
المهم قلت ماذا كنتى ستفعلى
قالت خلاص ولا شىء
ابوها قال خلاص يا اولاد اتصالحوا
وقام ابوها ليبوس راسها رفضت وقالت لماذا تقبل راسى
قال خلاص قم انت يا فارس قبل راسها
خلاص مش عايزيين مشاكل خلاص
المهم خرجوا
قلت لها ...ماذا كنتى ستقولى قالت لا شىء
قلت لها والله تقولى
قالت لا خلاص قلت لها انا اقسمت عليكى والمفروض تبرى قسمى
قالت صراحه لما انت قلت اخفى كنت هخفى من حياتك كلها ..قلت لها وماله براحتك
قالت ماشى
المهم ناديت على امها قلت لها هل يصح هذا من ابنتك
قالت يا فارس الواحدة ياما بتقول لزوجها دول بيبقوا متزوجين وبتقوله طلقنى وهو يستحمل
المهم ذهب هذا الموقف ظللنا نعيد ونزيد واردت ان ابين لها انى لا اتقبل هذا الامر
المهم حان وقت ذهابى ... انا خارج قلت لها يلا سلمى على
قالت والدى ينتظرك بالخارج قلت لها طيب سلمى على قالت هيا اذهب والدى ينتظرك بالخارج
المهم ذهبت الى منزلى
اتصلت عليها قلت لها انا من ساعة ما خرجت من عندك وانا فى قمة غيظى مما فعلتى معى
المهم ظلت تسمع وانا اقول لها
لما تعامليننى هكذا انا زوجك صراحة لا اطيق معاملتك هذه
قالت تعرف وانا كمان طهقت والله طهقت
قلت لها خير يلا سلام
واغلقنا على هذا والى اليوم لم تكلمنى ولم اكلمها
وهى الان فى فترة الامتحانات ولا اعلم كيف اتصرف ولا اعلم ما الحكم الان
صليت استخارة كثير جدا فى هذا الموضوع
ولا اعلم هل اكمل ام اتوقف الى هذا الحد
ام اتحمل لان عقلها صغير
هى الان 19 عاما
لا اعلم لا اعلم ...انا احبها ومتمسك بها لكن لا يعجبنى تصرفها بهذا الشكل واخاف من مستقبلى معها لو بات هذا التعامل فيما بيننا
الامور كانت بيننا سويه الى ان فعل ابوها ما فعل ومن يومها و ليس هناك راحة
انا الان اجهز شقة الزوجية وهى اختارت اشياء كثير فى ديكورات الشقة و المنزل
وانا صراحه لن اطيق ان اتزوج اخرى على ما اختارت هذه
ولا اطيق التفكير فى اننى تحملت سنتين و 3 اشهر وما بقى عن الزفاف الا 3 اشهر اخرى ثم يذهب كل واحد منا الى طريق وكأن شيئا لم يكن
...
جزاكم الله خيرا
التعديل الأخير تم بواسطة تلميذ الحياة ; 15-05-2014 الساعة 03:13 AM