صدق رسولنا صلى الله عليه وسلم, ما جئتُ لأجادلك ... بل أستنكرُ منك أن تمكّن الجاهل مكان العالم! وبكل حالٍ أيُّها الرّجل -وبعد قراءة كل ما كتبت هنا من أسئلة وقناعات- أقول: لكَ أن تعيش حياتك كيفما أردت, وتتزوجُ العدد الذّي يحلو لكَ, لك حريّة امتلاك القناعات والتّعبير عنها- فما تكتبه نهايةً يعبّرُ عن رؤيتك وحدك لا عن جميع فئة الرّجال-, ولنا حقُّ المطالبة باحترام شعور العابرين, فلا تسيء إلينا من حيث لا تدري, والسّلام !
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!