اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم خالد.
من أعداء الفرح ضيق التفكير و ضحالة النظرة و الإهتمام بمتطلبات القلب و النفس
و نسيان العالم و ما فيه والله قد وصف أعداءه بأنهم ( أهمتهم أنفسهم )
فكأن هؤلاء القاصرين يرون الكون في داخلهم فلا يفكرون في غيرهم و ﻻ يعيشون لسواهم وﻻ يهتمون للآخرين
إن علي و عليك أن نتشاغل عن أنفسنا أحياناً
و نبتعد عن ذواتنا أزمانا
لننسى جراحاتنا و غمومنا و احزاننا فنكسب أمرين
إسعاد أنفسنا ، و إسعاد الآخرين
|
حبيت هاد الحكي كتيييير
فعلا انا بتجيني لحظات بتضيق فيني الدنيا بوساعتها
بتنكد وبنكد على اهلي
بقلب البيت هم وغم
انا بيسموني متأخرة .. اتأخر القطار يمكن ضيع الطريق

المهم مرات بكون مودي عالي ومااروقني ولافي احسن من هيك
ومرات يالطيف بقلبها محزنة ودموع وبكى
بنشغل بموضوع التأخر وهون لعبة الشيطان بتبلش وبيلعب دوره وانا بتفرج من غبائي طبعا

الدنيا ماشية ومابتوقف كرمال موقف او شخص
واحنا بنضل نرجع لورا وبننسى المستقبل
والله لما اساعد غيري فعلا بتجيني طاقة ايجابية ماشاءالله
هاد دليل على انه احزاننا من الفراغ ومن وسوسة الشيطان النا
كل واحد يتطلع على النعم الي عنده
ويحمد الله عليها ويشكره
ويدعي بالي بنفسه
ويارب ماالنا غيرك