اذا كان سبب الطلاق مقنع و له مبرراته ويكون مسؤل يعني مو كل يومين مطلق لاسباب تافه فمن معروف ان حياة زوجية للكي تسير بامان وتستمر ينبغي لها تضحية من طرفين ويتوجب على كل طرف ان يحمل مسؤلية ويتنازل ويتضغاضى على هفوات الطرف الاخر
ثانيا اذا والاهم على مطلق فصل بين حياته مع زوجته الاولى وحياته مع زوجته الثانية يعني كتير قرات عن رجال مطلقين كانو يعاملون زوجاتهم بالحسنى ويرأفون بحالها فبعد الطلاق يضعون سبب طلاقهم من معاملتهم الجيدة ومع زوجة الاولى ولا كن في الحيقية ان كان محسنا معها وهي طلبت الطلاق فهذا سوء تقدير منها وليس السبب معاملة فتجد هذا المطلق ظلم مع الاولى ولا يريد ان يظلم مع الثانية وفي الحقيقة الزوجة الثانية لا علاقة لها بسلبيات الاولى ولن تكون مثلها فلا يعاملها كما انبهر بالاولى ويصبح رسمي ويقيس معاملته بالحسنى بالسنتيمتر ولا يكون متسامحا معها هذه النقطة هي احدى امخاوف من زواج بمطلق
والخوف من زواج بمطلق انه يصبح طلاق لديه عادي فلا يتاثر
فلي قريبة تطلقت في المرة الاولى انهارت وقررت العودة له لكن لم يكن لها نصيب معه وتزوجت بعدها فتطلقت بعد عام لانها لم ترتاح مع زوجها الجديد فايضا تطلق ولم يؤثر بها الطلاق نهائيا بالرغم من الاول لم يكن افضل من ثاني لكن كانت متمسكه بالاولى والثاني بعد اول فرصة تطلقت
فبعض لناس بعض الناس يصبح لديها فويبا من طلاق والبعض الاخر يطلق ولا يسال ان الزواج رابط مقدس لا يفسخ بسهولة الا ضمن ظروف قاسية جدا جدا
ولكن بالرغم من ذلك هذه مخاوف لا تمنع من زواج بمطلق اذا معروف بالتقوى والصلاح وكانت لديه رغبة جادة بالاستقرار
وشخص فعلا ظلم بطلاقه الاول ولم يكون ظالم وسبب طلاقه قاهر وخارج ارادته
وعنده القدرة على الفصل بيني وبين طليقته وان يكون قد محى اثار طليقته فلم يعد يربطه بها شئ حتى لو كانت ذكرى سيئة