أقول ﻻ أعرف حتى و ان كنت أعرف
أكون عرضة للتكذيب أفضل من أن يقال على لساني شيء أكثر مما قلته
أو يحرف كﻻمي و يبهر بطريقة تسيء لي
بل البعض منهم قد يفاجئك بضحكة عريضة مفادها أن [ ﻻ تستهبلي ]
و أقابلهم بضحكة أعرض و أقول { ﻻ شأن لي }
و ان كان الموضوع خطبة و ما شابه انصحك بان ﻻ تذكري شيئا غير جيد عنه
لأننا ﻻ نعلم قد يكون تغير و هداه الله فلنحسن الظن و نتفائل أفضل لنا و له
حقيقة الناس ﻻ أحد يسلم منهم