رد : عزيزتي الزوجه .. هل أنت راضيه عن دورك البيولوجي ( انثي ) والاجتماعي (ز
نعم راضية ولله الحمد.
لم أطالب يوماً بالمساواة .. ولم أتمرد يوماً على القوامة .. وحتى إن شعرت أحياناً بشيء من الامتعاض بسبب موقف ربما أرى فيه تعنتاً .. إلا أنني أحترم قوامته وسلطته كزوج ولا أحاول الخروج عليها.
وفي يوم ما منذ حوالي ست سنوات آثرت ترك وظيفتي ـ بقناعتي التامة ـ من أجل أبنائي الذين كنت أرى أنهم يحتاجون وجودي أكثر من الوظيفة .. ففي الوظيفة هناك بديل لي .. أما أبنائي فلا بديل لديهم سواي.
__________________
اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.